الإشراف التربوي-القيمي
„ متابعة علمية منهجية لتطبيق منهاج مكارم وتقديم الخدمات اللازمة لتطوير الأداء وتجويد المخرجات
„ تأتي أهمية عملية الإشراف التربوي القيمي لمنهاج مكارم من خلال وظيفتها في تهيئة الموارد المختلفة لإطلاق العملية التعليمية
„ يليها ضبط سير العمليات وتقييم الاستراتيجيات ضمن نظام التعلم المعتمد وقياس مستوى التقدم نحو الأهداف المنشودة واتخاذ القرارات اللازمة بغية الاقتراب الأفضل من هذه الأهداف
„ يقدم دعماً للمدارس التي قامت بتطبيق منهاج مكارم في فصولها الدراسية لمراقبة أدائها وتقييم سير العملية لتسير بخطى ثابتة نحو مجتمع تربوي قيمي
الفئة المستهدفة
إدارات المؤسسات التي قامت بتطبيق منهاج مكارم في مؤسساتها التعليمية
أهداف الإشراف وقياس الأثر
1. التعلم: إن التقييم جزء رئيس في العملية التدريبية لذا فهو يهتم بمعرفة مدى التعلم الحاصل أو التحسن والتطوير نتيجة للعملية التدريبية.
. . .
2. الإثبات: تقديم إثبات أو أدلة على أن النشاط التدريبي حقق نتائج معينة
. . .
3. ترشيد العملية التدريبية في المستقبل: حتى ينفذ التدريب الذي يقدم أكثر كفاءة وفعالية.
. . .
4. التطوير: تطوير البرامج المستقبلة بحيث تصبح أكثر فعالية وذلك من خلال التعرف على نقاط القوة والضعف في البرامج الحالية.
. . .
مميزات تطبيق الإشراف وقياس الأثر
1. تحديد مواطن القوة والضعف في آليات تطبيق المنهج وأدواته ووسائله
. . .
2. تحديد مدى نجاح المنهج في التكيف مع البيئة المحلية بصورة واقعية ومراعاة الفروق الفردية
. . .
3. تبصير كل من الإدارة التربوية وأولياء الأمور بمستويات الطلبة قبل العملية التربوية وسير تقدمهم خلالها وبعدها.
. . .
4. تحديد مدى الاقتراب من الأهداف التربوية المخطط لها وفق تقييم شامل لجميع الأدوار المساهمة في العملية التربوية والتعليمية
. . .
5. تحديد طرائق التدريس الأكثر مواءمة والإشارة للاستراتيجيات التعليمية الناجعة
. . .
6. تطوير وتحسين العملية التربوية والتعليمية بأركانها المختلفة بصورة مستمرة وشاملة
. . .